How اضطراب القلق الاجتماعي can Save You Time, Stress, and Money.
How اضطراب القلق الاجتماعي can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
كذلك لا غنى في العلاج عن جلسات العلاج النفسي التي تعتمد على الاسترخاء والمواجهة المتدرجة وتأكيد الذات وبناء الثقة بالنفس ويدعى ذلك العلاج السلوكي المعرفي، بجانب ذلك فإن البيئة التي تحيط بالفرد تساعده كثيرا على التخلص من هذا المرض، فللبيئة عامل نفسي كبير وفعال وأيضا الدعم المعنوي من الأفراد المقربين من مريض الرهاب الاجتماعي يسانده على تخطي هذه المرحلة.
الحالة المزاجية. تكون احتمالية الإصابة بهذا الاضطراب أعلى بين الأطفال الذين يشعرون بالخجل أو الهياب أو الانسحاب أو أنهم مقيدو الحركة إزاء المواقف الجديدة أو عند مقابلة أشخاص جدد.
وجود تاريخ من التفاعل السلبي مع الأشخاص الآخرين من نفس العمر والمكانة.
ننصحك بالعمل على السعي لبناء شبكة اجتماعية لك من خلال التواصل مع الأصدقاء وأفراد العائلة بشكل روتيني، الانضمام إلى مجموعات تطوعية وتفاعلية، توفر فرصًا لتحسين مهارات التواصل والتحدث أمام الجمهور، مثل الجمعيات والمجموعات الشبابية، قم بتعزيز مهاراتك وروايات.
النشرة الإخبارية: خطاب مايو كلينك الصحي — النسخة الرقمية
كما أن نسبة كبيرة من المصابين نور بهذا الاضطراب قد يكونون عرضة للإصابة بمشاكل أخرى إلى جانب هذه المشكلة مثل:
استبيانات التقارير الذاتية بشأن أعراض القلق الاجتماعي
يتمثل نوع اضطراب القلق الاجتماعي المرتبط بالأداء في شعورك بالخوف والقلق الشديدين أثناء الحديث أو تقديم أداء أمام جمهور لا في الأنواع الأخرى من المواقف الاجتماعية الأكثر انفتاحًا على العامة.
توتر العضلات أو ضيقها احمرار الوجه أو الشعور بالاحمرار
كما ينصح المريض بمحاولة التغلب على مخاوفه عبر تجنب المواقف التي تجعله يشعر بالتوتر، يمكنه مثلاً ممارسة تقنيات وتمارين الاسترخاء والتنفس، وأخذ الدواء المناسب له وفق توصيات الطبيب المختص.
وقد تتلاشى أعراض اضطراب القلق الاجتماعي لدى بعض الأشخاص بمرور الوقت، ولا يستمرون في تناول الدواء، في حين أن البعض الآخر قد يحتاج إلى تناول الأدوية لأعوام للوقاية من الانتكاس.
كما أن الإصابة به شائعة لدى النساء أكثر من الرجال ما يعادل مرةً ونصف أكثر من نسبة إصابة الرجال. يكون ظهور المرض لأول مرة في معظم الحالات أثناء مرحلة المراهقة.
كما تؤثر الفوبيا الاجتماعية في قدرة الفرد المصاب على العمل، حضور المدرسة عند الأطفال، تكوين علاقات وروابط اجتماعية خارج نطاق عائلاتهم.
تنبغي زيارة طبيبك أو أخصائي الصحة العقلية إذا كنت تشعر بالخوف وتتجنب المواقف الاجتماعية العادية نظرًا لتسببها في شعورك بالإحراج أو القلق أو الهلع.